- "رؤوس معّلقة" كانت جيدة، الباقي محاولات حائرة بين النثر والسجع..
--- إذا أشعاري اقتحمت عليك حواجز البعد فردي لي مخيلتي أو اقتحمي بأضلاعي أو اتحدي أنا لازلت منتظراً إلى الأبد أراود عن عيوني الحزن في بلدي ووحدي أنسج الأشعار والأشعار لا تجدي ! ----
وجدته يميل للرمزية في بعض القصائد ، وللحق لم أفهم الكثير منها ! كثيرا ما كنت أشرد أثناء القراءة ، وأضيع من الكاتب غير مدركة مقصده من القصيدة ..
أعجبتني التوطئة للغاية ، فهي عميقة على قِصرها ..
هناك شئ لفت انتباهي ،وهو أن قطاع كبير من الشباب ناشري الكتب الإلكترونية أو المطبوعة هنا هم من الصيادلة !!! لعلها "السيوتكال" سبب تفجر كل تلك المواهب ! ؟ :)
أُصنفهُ ضمن الأفضل يدعي شاعرُهُ أنه مازال في طور التكوين ... وصَدَقْ! فأنا اعتقدُ أننا نشهدُ تكون عملاق ---- أعجبتني التوطئة بشكلٍ لا يوصف, حتى أنني كتبتها في دفتري بين أقوال جوتة وأبيات درويش وجويدة ودنقل ومطر ---- بعض القصائد رائع وبعضها رائع للغاية الديوان يستحق أربعة من خمسة مع ثقة أن الديوان القادم سيستحق أكثر من الخمسة تحياتي
إذا أشعاري اقتحمت عليك حواجز البعد فردي لي مخيلتي أو اقتحمي بأضلاعي أو اتحدي أنا لازلت منتظراً إلى الأبد أراود عن عيوني الحزن في بلدي ووحدي أنسج الأشعار والأشعار لا تجدي !
...
لا يزال صغيراً بقلب صغير يحب الحياة يحب الصبا رغم تلك التجاعيد في وجهه رغم هذا الجسد
اللى لفت نظرى ليه كتاب "يوميات كهل صغير السن " لعمرو صبحى اللى كان مقتبس منه بعض الفقرات الشعرية ولقيت فيها فلسفة محيرةو مش هنكر ان فى بعض القصائد توهت بس بنظر شاملة للاشعار اقدر اقول ان خالد سليم موهبة ليها وزنها اكيد
حزينٌ ورائع "بائع الشاي" على الأخص .. رائعة و" إلى صديقة لاتينية "
" دعيني أبرر نبل الخيانة حين أراقص في نزوة الليل بعض الصبايا ويزداد بيني وبينك ثلج الغرابة أرتدّ نحوك طفل يعود إلى صدر أم لكي أشعر الضعف في مقلتيك فيخفض قلبي إليْك الجناح " ~ اليمام لا يعرف الدم
ووجدته كما توقعته حقيقي ومؤلم ، أكثر ما عجبني فيه الأجزاء التي كان يتحدث فيها عن ذكرياته مع إخوته والتي ذكرتني بما شابهها مع إخوتي .. "كُل الذي أتذكر يسكن منطقة الذكرياتِ/الحِداد أتذكرُ وهج الربيعِ خطوطاً رمادية الطبع بعد تسلق شجرة توتٍ طريقاً إلى العيد نركل فيه التشاؤم كتّاب قريتنا (فرحة في الخروج المُبكر من قاعة الدرسِ) كيف اختلسنا السجائر في غفلة الأهلِ " 2 "أتذكر حزن يخيم حينَ أضعنا نقود العشاء شجاراً صغيراً يؤكد أنَ المشاعرَ في الإتجاهِ المُناسب نهراً صغيراً تعلمت فيه : ارتطام الحجارة بالماء أكثر من مرةٍ (كيف يهوى الفُؤاد كثيراً وكيفَ العناد) أتذكرُ .." وأعجبني أيضاً
لا يزال صغيراً بقلب صغير يحب الحياة يحب الصبا رغم تلك التجاعيد في وجهه رغم هذا الجسد
أفقد رائحه الألوان.. آه يا طقس الأحزان.. كل مساءً . أقف على نافذة الذكرى.. أبصر قمرا من ياقوت.. في منتصف الليل البارد..أقذف قلبي نحو شعاع القمر الشارد.. أترك قلبي حيث يموت.. اه يا قمر النسيان
مُجرد تكرار لأفكارقديمة ، ليس هناك من تميز في الأسلوب و لا يُمكن القول أن ما كتبه " خالد سليم " هو بالشعر الحُر ، هي كتابة عشوائية تٌشبه كتاباتِ أقلام العنكبوتِ هنا .